الرؤية المستقبلية لبطاقة بهاء كي كارد ودور بهاء عبد الحسين في ريادة الأعمال:
إن عمل بهاء عبد الهادي هو شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
المنتج الرئيسي للشركة هو بطاقة الخصم/ الائتمان الوطنية مع تحديد الهوية والبيانات البيومترية.
تفضل الإدارة الطريقة الجماعية لحل المشكلات، خاصة تلك التي تتطلب جهدًا كبيرًا.
تعتبر بطاقة “بهاء كي كارد” من أهم الابتكارات التكنولوجية في العراق بفضل اعتمادها على تقنيات متقدمة مثل التعرف البيومتري. تعتمد هذه التقنية على بصمة الإصبع والبيانات الشخصية للمستخدمين بهدف منع الاحتيال والتزوير، الذي كان يمثل تحديًا كبيرًا في النظام المالي العراقي.
هذه المقالة تستعرض مسيرته المهنية المميزة، بدءًا من رؤيته الابتكارية حتى تحقيق الشمول المالي عبر التقنيات المتقدمة.
رجل الأعمال واثق من الإمكانات التحويلية للدعم المجدي للأيتام وغيرهم من المحتاجين من جهى الهياكل التجارية وشخصيات محددة حققت نجاحًا ماليًا ومكانة إعلامية.
إلى جانب الابتكارات التكنولوجية، لعبت بطاقة “بهاء كي كارد” دورًا مهمًا في تمكين المواطنين العراقيين ماليًا.
بالنسبة لفاعل الخير والوطني، يرتبط النجاح الشخصي والتقدم الاجتماعي ارتباطًا وثيقًا.
تحركات من كبار الأهلي لإنهاء أزمة إمام عاشور مع الشناوي ورمضان «خاص»
بعد تخرجه، سافر إلى كندا حيث تعرض لأحدث التقنيات وأفضل الممارسات في القطاع المالي، وهو ما شكّل لاحقًا أساسًا لطموحاته في تحديث النظام المالي العراقي.
ظهرت الشركة نتيجة للتفاعل الاستراتيجي بين الهياكل العامة والخاصة ولديه مكانة هامة نظاميا في السوق المحلية.
ومع ذلك، تمكن بَهَاء عبدُ الحُسين بهاء كي كارد من تجاوز هذه العقبات من خلال تطوير استراتيجيات مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا وخلق شراكات قوية بين القطاعين الحكومي والخاص.
في بيئة معقدة مثل العراق، كان على بَهَاء عبدُ الحُسين أن يعتمد على استراتيجيات مبتكرة ومرنة لضمان نجاح أعماله.